درب الآلام: هو الطريق الذي سلكه السيد المسيح حاملاً صليبه فادياً نفسه عن البشرية .
مراحل درب الآلام:
المرحلة الأولى :
الحكم على يسوع بالموت – يبدأ الروم الأرثوذكس مسارهم من دير بريتوريو, أما اللاتين فمن ساحة المدرسة العمرية الإسلامية.
المرحلة الثانية:
يسوع يحمل صليبه – تقع هذه المرحلة بالقرب من الحائط الخارجي لكنيسة الحكم على يسوع.
المرحلة الثالثة:
يسوع يقع تحت الصليب – الوقعة الأولى – توجد في المكان كنيسة صغيرة لذكرى هذه الحادثة.
المرحلة الرابعة:
يسوع يلتقي أمه مريم – يشير إلى الموضع قنديل موضوع فوق باب يؤدي إلى مصلى صغير للأرمن.لمصلوب. لقد قام ليس هو هنا. هوذا الموضع الذي وضعوه فيه”.
المرحلة الخامسة:
تألم يسوع – عند بيت سمعان القيرواني الذي أعان السيد المسيح على حمل الصليب، وهو والد الكسندر وروفوس اللذين كانا من أوائل المبشرين المسيحيين والمذكورين في الإنجيل.
المرحلة السادسة:
ڤيرونيكا تمسح وجه يسوع بمنديل – تشير إلى الموقع لافتة كتب عليها “المرحلة السادسة”.
المرحلة السابعة:
يسوع يقع الوقعة الثانية من ثقل الصليب – تُحيي ذكرى الحدث كنيسة ٌ فرنسيسكانية صغيرة يُحتفظ فيها بعامود روماني يعود إلى مدينة أدريانو على الأرجح.
ألمرحلة الثامنة:
يسوع يلتقي بنات أورشليم – تشير إلى الموقع علامة سوداء على الحائط الخارجي لدير الروم الأرثوذكس وهناك قال المسيح قوله المشهور: “يا بنات أورشليم لا تبكين عليَّ بل ابكين على أنفسكنّ وعلى أولادكنّ”.
المرحلة التاسعة :
يسوع يقع تحت الصليب – الوقعة الثالثة – تقع هذه المرحلة بالقرب من مدخل كنيسة القيامة.
المرحلة العاشرة:
تألم يسوع مُعرّى من ثيابه ومسقياً خلاً و مراً.
المرحلة الحادية عشرة:
كنيسة الجلجلة كنيسة للاتين – يسوع مُسمَرٌ على الصليب.
المرحلة الثانية عشرة:
الجلجلة للروم ألاوثوذكس, يسوع ميت على الصليب. علم يسوع أنّ ساعته قد حانت فقال متمّمًا الكتب: «أنا عطشان». وكان هناك إناء فيه خل فوضعوا في الإناء إسفنجة وقربوها من فمه. فلما ذاق الخل قال: «قد تم». وأحنى رأسه وأسلم الروح.
المرحلة الثالثة عشرة:
إنزال جسد السيد المسيح من على الصليب – يُحيي ذكرى المكان حجر التحنيط . “فلما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف وكان قد أصبح تلميذًا ليسوع. فذهب هذا إلى بيلاطس وسأله أن يأخذ جسد يسوع فأمر بيلاطس بتسليمه إياه وأخذ يوسف جسد يسوع ولفّه بقماش أبيض…”.
المرحلة الرابعة عشرة:
الدفن والقيامة – ينتهي درب الصليب والآلام عند القبر المقدس….” ووضعه في قبر جديد كان قد حفره في الصخر ووضع على باب القبر حجرًا مستديرًا ضخمًا ومضى. وكانت عند القبر مريم المجدلية ومريم الأخرى”. “عند الصباح الباكر، أول يوم بعد السبت، جاءت النسوة إلى القبر عند الفجر. فدخلن القبر ورأين فتى جالسًا إلى اليمين مرتديا ملابس ناصعة فخفنَ. فقال لهنّ: لا تخفن! أنتنّ تبحثن عن يسوع الناصري المصلوب. لقد قام ليس هو هنا. هوذا الموضع الذي وضعوه فيه”.